التخطي إلى المحتوى

لاول مرة مشروع تخرج عن طريق مهرجان سنوي لمصر القديمة كحدث يحتفل خلاله المصريون بالمرح ..ويتعرفوا على مصر القديمة من مختلف النواحي

المشروع يهدف الى استعادة التاريخ المصري وتوعية الأجيال الشابة

 

 

لاشك ان الإعلام بصوره المختلفة يلعب دوراً كبيرا في حياتنا بل وفى تشكيل المجتمع بكل طوائفه وخاصة طائفة الشباب الاكثر فى المجتمع وخاصة عندما تكون الصورة غير واضحة بقدر الذي يتيح لنا أخد قرارا تحديد رؤيته , الإعلام أداة خطيرة، وأثرها لا يكاد يخفى ولا ينكر، ولذا لم تكن وليدة عصر من العصور، بل استخدمت تقريبا منذ كان الإنسان, وإذا تساءلنا عن دور الإعلام في المجتمع، وما يستطيع أن يسهم به الإعلام في بناء المجتمع وتطويره، فإن الإجابة أكبر وأوسع من أن تحتويها عبارة محددة, ذلك لأن المجتمع – كل مجتمع إنساني – يقوم أساسًا على الاتصال بين أفراده وجماعاته، وكل اتصال بين البشر يحمل في ثناياه ضربًا أو ضروبًا من الإعلام ولا شك أن الإعلام إذا استكمل مقوماته ووسائله الصحيحة وأحسن استخدامه وتوجيهه في مجتمع ما، كان قوة دافعة كبرى للبناء والتطور والنهوض بالمجتمع حيث الثورة الإعلامية أو تكنولوجيا الإعلام التي يشهدها العالم قد قلبت كل الموازين وأضحى الإعلام ركيزة أساسية في بناء الدولة بل بات يعتبر من مقومات ورموز السيادة الوطنية ، والتقنيات الحديثة ,ولان “الإعلام أداة فاعلة ومنظومة متكاملة ” ، فلا بد من تفعيل أدائه لترسيخ بناء الدولة وترسيخ الثوابت الوطنية لديها ولدى مواطنيها,و ايمانا منهم بدورهم اتجاه وطنهم وحرصهم الشديد على معرفة تاريخ مصر القديم واهميته , كانت انطلاقة 8 طالبات من كلية الإعلام بجامعة مصر الدولية، ليقمن بإعداد مشروع تخرجهن تحت مسمى «كيميت» مستمدين من خلالة روح الحضارة المصرية في اسم مشروعهن الذي يعني «مصر» في اللغة المصرية القديمة، معلنين شعارهن «عيَّشَ عظمة مصر القديمة» من أجل استعادة التاريخ المصري وتوعية الأجيال الشابة به وحثهم على الاهتمام بتاريخهم العريق, فكان شعارهم السبب الرئيس وراء اختيار الحملة من خلال بحثنهن أن الشباب ليس لديهم أي اهتمام وليس لديهم أي معلومات عن التاريخ القديم، كل ما لديهم هو معرفة أساسية جدًا عن مصر القديمة وبعد المسيرة الذهبية المصرية، أصبح الشباب مهتمين جدًا بمعرفة المزيد عن مصر القديمة ولكن المشكلة يتم تقديمه لهم دائمًا بطريقة مملة ويريد الشباب مزيدًا من التفاعل للتعلم، والمزيد من المرئيات والمرح، لذلك قررنا إنشاء مهرجان سنوي لمصر القديمة كحدث يحتفل خلاله المصريون بالمرح ويتعرفوا على مصر القديمة من مختلف النواحي,علاوة على ذلك، في جميع أنحاء العالم يحتفلون سنويًا بثقافتهم في مهرجانات فكيف لا نحتفل بواحدة من أقوى الحضارات في مصر.

وأوضحن انچي امجد احمد و خديجة احمد سامي ونوران ايمن محمد وفرح محمد الهبيان وهنا حاتم عبدالحميد و رؤى شريف وعليا مجاهد ونهى البرهامي  اصحاب مشروع  التخرج  أن اسم الحملة هو «مهرجان كيميت» وكيميت تعنى «مصر» في الحضارة المصرية القديمة وكان اختيار الشعار للحملة هو «عيَّشَ عظمة مصر القديمة»، مضيفين «نتخيل أن المهرجان سيكون مكانا مليئا بالتفاعل من خلال 9 أكشاك مختلفة كلها تتضمن أجزاء تعليمية وترفيهية في نفس الوقت»، وتتنوع الأكشاك كالتالي:
1. كشك الصور (حيث يمكنك التقاط صور بعادات مختلفة ومعرفة العادات المختلفة التي كان يرتديها المصريون)
2. كشك التقاليد (حيث يمكن للناس أن يختبروا وأن يقوموا بأنفسهم بتقاليد مختلفة من مصر ومعرفة عدد التقاليد التي نقوم بها اليوم مثل المصريين القدماء)
3. الفن (حيث يمكنهم تجربة كيفية صنع الفنون في ذلك الوقت وكيف تم صنع الألوان ولماذا لا تزال الألوان محفوظة حتى اليوم على الجدران)
4. التحنيط حيث يرون كيف اعتادوا عمل المومياوات
5. كشك غرفة الهروب (حيث يتعين على الناس حل القرائن لمعرفة مكان كل هذه القرائن هي معلومات سوف يتعلمونها عن مصر القديمة)
6. كشك الألعاب (كشك مليء بالألعاب على كل الفائز أن يعرف أكبر عدد ممكن من الإجابات عن مصر القديمة)
7. غرفة المعرفة (غرفة مليئة بالشاشات حيث يمكنك العيش داخل قصص مصر القديمة من خلال التقنيات الحديثة)
8. كشك الهدايا التذكارية
9. وغرفة الواقع الافتراضي

نبذة مختصرة باللغة الانجليزية عن المشروع 

 

Kemet Festival

 

We are a group of mass communication students in Integrated marketing communication our graduation project is about creating interest for youth in ancient Egyptian history
As we found from our research that youth have no interest and don’t have any information about ancient history all they have is very basic knowledge about ancient Egypt and after the Egyptian golden parade youth became so interested in knowing more about ancient Egypt but the problem its always presented to them in a boring way and youth wants more interactivity to learn ,wants more visuals and more fun .so we decided to create an annual festival for ancient Egypt as an event where its for Egyptians to celebrate have fun and know about ancient Egypt in many ways .Moreover all the around the world they annually celebrate their culture in festivals how come we don’t celebrate with one of the strongest civilization in Egypt
And unfortunately here in Egypt also the places that represents the Egyptian civilization is boring to youth like (القرية الفرعونية( and museum aren’t interesting to youth enough to learn from
And youth learn about ancient Egypt through schools but it’s the same and same
The campaign name is Kemet festival .Kemet means Egypt in the ancient Egyptian civilization and we choose the slogan of the campaign to be “live the ancient glory”
We imagine The festival will as a place full of interactivity and different booths all educational and entertaining at the same time
There will be 8 booths
Photo booth (where you can take photos with different customs and learn there the different customs Egyptians used to wear)
Traditions booth (where people can experience and do by themselves different traditions from Egypt and learn how many traditions we do today is like ancient Egyptians )
Art (where they can experience how arts are made back then and how colors were made and why colors are still reserved until today on walls )
Mummification where they will se how they used to do mummies
Escape room booth (where people have to solve clues to get out where all of these clues are information that they will learn of ancient Egypt)
Game booth (booth full of games all the winner have to know as many answers as he can about ancient egypt )
Knowledge room (room full of screens where you can live inside the stories of ancient Egypt through new technologies)
souvenirs booth
and a vr room