التخطي إلى المحتوى

تحقيق علاء قنديل 

اختلف العلماء في كيفية إنزاله من اللوح المحفوظ على ثلاثة أقوال,أنه نزل إلى سماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة، ثم نزل بعد ذلك منجَّمًا في عشرين سنة، وثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين، على حسب الخلاف في مدة إقامته بمكة بعد البعثة..اما القول الثاني: أنه نزل إلى السماء الدنيا في عشرين ليلةَ قدرٍ، أو ثلاث وعشرين، أو خمس وعشرين، في كل ليلة ما يقدر الله إنزاله في كل السنة، ثم نزل بعد ذلك منجمًا في جميع السنة,اما القول الثالث: أنه ابتدئ إنزاله في ليلة القدر، ثم نزل بعد ذلك منجمًا في أوقات مختلفة من سائر الأوقات، وبه قال الشعبي.
فماذا قال الشيخ على جمعه و الدكتور خالد الجندى فى ذلك ؟

 

صرح الدكتور علي جمعة، عضو هيئة علماء المسلمين بالأزهر الشريف، أن العلماء احتجوا بأنها ليلة النصف من شعبان لما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب في دعاءه «يمحو الله ما يشاء ويثبت عنده أم الكتاب» في هذه الليلة ويدعوا الله سبحانه وتعالى بأن يمحوه من قائمة المغضوب عليهم إلى قائمة المرضي عليهم، مردفا: وهل هي ليلة القدر؟ قد يكون
واضاف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة علماء المسلمين بالأزهر الشريف، إن العلماء اختلفوا في تفسير الآية «إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ۝ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ» هل الليلة المذكورة، ليلة القدر أم ليلة النصف من شعبان؟
وقال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هناك مرحلتين لنزول القرآن الكريم، الأولى نزل من اللوح المحفوظ على مواقع النجوم، لافتا إلى أن المرحلة الثانية نزل من مواقع النجوم فى قلب سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم.

وتابع الجندى،”: “المرحلة الأولى نزل القرآن على مواقع النجوم، فى مرحلة زمنية قدرها ليلة، وهى ليلة القدر، أما المرحلة الثانية، استغرقت ٢٣ سنة ١٣ سنة فى مكة، و١٠ فى المدينة المنورة، وهنا القرآن كان يتحدث عن المرحلة الأولى التى نزل فيها القرآن الكريم، من اللوح المحفوظ على مواقع النجوم”.

وأكد الدكتور خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الآية الكريمة “إنا أنزلناه في ليلة القدر” لم تتحدث ما الذى تم تنزيله وهو نوع من أنواع التشويق، فمن يعرف اللغة هم أهل الله سبحانه وتعالى..

 

 

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة علماء المسلمين بالأزهر الشريف، أن العلماء احتجوا بأنها ليلة النصف من شعبان لما ورد عن سيدنا عمر بن الخطاب في دعاءه «يمحو الله ما يشاء ويثبت عنده أم الكتاب» في هذه الليلة ويدعوا الله سبحانه وتعالى بأن يمحوه من قائمة المغضوب عليهم إلى قائمة المرضي عليهم، مردفا: وهل هي ليلة القدر؟ قد يكون
واضاف الدكتور علي جمعة، عضو هيئة علماء المسلمين بالأزهر الشريف، إن العلماء اختلفوا في تفسير الآية «إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ۝ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ» هل الليلة المذكورة، ليلة القدر أم ليلة النصف من شعبان؟
وقال الشيخ خالد الجندى، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هناك مرحلتين لنزول القرآن الكريم، الأولى نزل من اللوح المحفوظ على مواقع النجوم، لافتا إلى أن المرحلة الثانية نزل من مواقع النجوم فى قلب سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم.

وتابع الجندى،”: “المرحلة الأولى نزل القرآن على مواقع النجوم، فى مرحلة زمنية قدرها ليلة، وهى ليلة القدر، أما المرحلة الثانية، استغرقت ٢٣ سنة ١٣ سنة فى مكة، و١٠ فى المدينة المنورة، وهنا القرآن كان يتحدث عن المرحلة الأولى التى نزل فيها القرآن الكريم، من اللوح المحفوظ على مواقع النجوم”.

وأكد الدكتور خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الآية الكريمة “إنا أنزلناه في ليلة القدر” لم تتحدث ما الذى تم تنزيله وهو نوع من أنواع التشويق، فمن يعرف اللغة هم أهل الله سبحانه وتعالى..